أحمد يحيى
منذ ٣ أعوام
مصطفى بكري الذي نجح في تغيير جلده باستمرار، من أروقة المعارضة المخملية، إلى بلاط السلطان العريض، لم يجد حرجا في سرد الروايات وتزييف التاريخ القريب والمشهود، ليحوز رضا النظام المصري.